vendredi 5 juin 2015

حملة السلوكات البيئية اليومية للمواطن


حملة السلوكات البيئية اليومية للمواطن
تحت شعار "تبّعني نبنيو تونسنا زينة"

الإطار العام للحملة
- انتشار كبير وغير معهود للتلوّث منذ ثورة 14 جانفي 2011.
- منظومات بيئية تنتهك وثروات طبيعية مهملة
-  وضع، اعتقد التونسيون أنه مؤقت ورهين ظروف معيّنة إلا أنّه تواصل للسنة الرابعة على التوالي.
- أخطار محدقة بالسلامة الصحية للتونسي.
- وضع محرج فيما يتعلّق بالسياحة بتونس.
- انسياق المواطن في فوضى التلوّث بمختلف أشكاله وتغيّر السلوكات نحو الأسوأ.
-انعدام الوعي بالتأثيرات السلبية للسلوكات اللابيئية
الأهداف
-         غرس عادات وقيم في العقول وتنمية سلوكيات يومية تساهم في تحسين الأوضاع البيئية وحفظ الصحّة.
-         ترسيخ عقلية الوقاية خير من العلاج
-         توعية المواطنين بضرورة تغيير المفاهيم والسلوكيات السلبية إلى مفاهيم وسلوكيات ايجابية تجاه البيئة ومكوناتها.
-         الارتقاء بالوعي البيئي لدى المواطن وحثّه على احترام البيئة في مفهومها الشامل والمحافظة عليها.
-         تعويد الجمهور العريض على تداول المواضيع البيئية وإثارة انتباهه للمضارّ الناجمة عن اللامبلاة في سلوكه اليومي.
الجمهور المستهدف
-         مختلف شرائح المجتمع

مكوّنات الحملة
1-   الرسالة الأساسية
كيف نغيّر سلوكاتنا تجاه البيئة ؟
·       في المنزل
·       في العمل
·       في الشارع
·       في المدرسة
·       أثناء العطلة
السلوكات التي تمّ التركيز عليها تشمل:
-         المحافظة على نظافة المحيط
-         الحدّ من التلوث بجميع أشكاله في الوسط البحري والهوائي والسمعي....
-         المحافظة على المنظومات الطبيعية
-         ترشيد استعمال الماء
-         الاقتصاد في الطاقة
-         التجميل
-         تجنّب كلّ ما من شأنه أن يسبّب الحرائق
-         الاستهلاك الرشيد والمسؤول

2-   الوسائل المعتمدة
-         بث ومضات إذاعية تغطّي كلّ المحاور البيئية.
-         بثّ ومضات تلفزية.
-         تنشيط ميداني.



3-   النتائج المرتقبة
-        خلق نضج لدى بعض الأفراد ان الفاعلين والناشطين في المجال البيئي بغية مزيد إيلاء الرهانات البيئية الأهمّية القصوى.
-         تحسين الأوضاع البيئية من خلال ترسيخ السلوك البيئي السليم للمواطن.
-        انخراط الأفراد للمساهمة في جهود حماية البيئة والمحافظة على الموارد الطبيعية.
-        شحذ المسؤولية الفردية وإذكاء الحسّ المواطني التشاركي للتقليص من انتهاكات البيئة.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire