حملة السلوكات البيئية اليومية للمواطن
تحت شعار "تبّعني نبنيو تونسنا
زينة"
الإطار العام للحملة
- انتشار كبير وغير معهود للتلوّث منذ ثورة 14 جانفي 2011.
- منظومات بيئية تنتهك وثروات طبيعية مهملة
- وضع، اعتقد
التونسيون أنه مؤقت ورهين ظروف معيّنة إلا أنّه تواصل للسنة الرابعة على التوالي.
- أخطار محدقة بالسلامة الصحية للتونسي.
- وضع محرج فيما يتعلّق بالسياحة بتونس.
- انسياق المواطن في فوضى التلوّث بمختلف أشكاله وتغيّر السلوكات نحو الأسوأ.
-انعدام الوعي بالتأثيرات السلبية للسلوكات اللابيئية
الأهداف
-
غرس عادات وقيم في العقول وتنمية سلوكيات يومية تساهم في تحسين الأوضاع
البيئية وحفظ الصحّة.
-
ترسيخ عقلية الوقاية خير من العلاج
-
توعية المواطنين بضرورة تغيير المفاهيم والسلوكيات السلبية إلى مفاهيم وسلوكيات ايجابية تجاه
البيئة ومكوناتها.
-
الارتقاء بالوعي البيئي لدى المواطن وحثّه على احترام
البيئة في مفهومها الشامل والمحافظة عليها.
-
تعويد الجمهور العريض على تداول المواضيع البيئية وإثارة انتباهه للمضارّ
الناجمة عن اللامبلاة في سلوكه اليومي.
الجمهور المستهدف
-
مختلف شرائح المجتمع
مكوّنات الحملة
1- الرسالة الأساسية
كيف نغيّر سلوكاتنا
تجاه البيئة ؟
·
في المنزل
·
في العمل
·
في الشارع
·
في المدرسة
·
أثناء العطلة
السلوكات التي تمّ
التركيز عليها تشمل:
-
المحافظة على نظافة المحيط
-
الحدّ من التلوث بجميع أشكاله في الوسط البحري والهوائي والسمعي....
-
المحافظة على المنظومات الطبيعية
-
ترشيد استعمال الماء
-
الاقتصاد في الطاقة
-
التجميل
-
تجنّب كلّ ما من شأنه أن يسبّب الحرائق
-
الاستهلاك الرشيد والمسؤول
2- الوسائل المعتمدة
-
بث ومضات إذاعية تغطّي كلّ المحاور البيئية.
-
بثّ ومضات تلفزية.
-
تنشيط ميداني.
3- النتائج المرتقبة
-
خلق
نضج لدى بعض الأفراد ان الفاعلين والناشطين في المجال البيئي بغية مزيد إيلاء
الرهانات البيئية الأهمّية القصوى.
-
تحسين الأوضاع البيئية من خلال ترسيخ السلوك البيئي
السليم للمواطن.
-
انخراط
الأفراد للمساهمة في جهود حماية البيئة والمحافظة على الموارد الطبيعية.
-
شحذ
المسؤولية الفردية وإذكاء الحسّ المواطني التشاركي للتقليص من انتهاكات البيئة.